EXAMINE THIS REPORT ON التنمر المدرسي

Examine This Report on التنمر المدرسي

Examine This Report on التنمر المدرسي

Blog Article



هروب الطفل من المدرسة، وتأخرهِ عن الباص المدرسي، وتمثيلهِ المرض بحجة عدم الذهاب إلى المدرسة أو الخروج من المنزل.

سلوك التنمُّر المباشر: وهو الإساءة المباشرة من المتنمِّر إلى الضحية من خلال الضرب والدفع والأذى الجسدي أو السخرية والتنمُّر اللفظي عليه مباشرةً، ويشمل أيضاً التهديد بالإيذاء والابتزاز بشكل مباشر وصريح.

ورغم أن هذا التعريف ربما يعجز عن إيضاح الثمن الفادح الذي يدفعه الضحية، أو الأسباب المعقدة التي تجعل من البشر متنمرين من الأصل، فإن التباين في مستوى القوة - الذي يشير إليه - يظل عاملا حاسما في حدوث سلوك مثل هذا.

تجنب أماكن معينة في المدرسة أو عدم الرغبة في ركوب حافلة المدرسة.

وقالت اليونسكو: "الأطفال الذين يتعرّضون للتنمّر بشكل متكرر هم أكثر عرضة بثلاث مرّات تقريبا للشعور بأنهم دخلاء في المدرسة، وتتضاعف احتمالية التغيّب عن المدرسة أكثر ممن لا يتعرّضون للتنمّر"، وبحسب اليونسكو، ينعكس ذلك على تحصيلهم العلمي كما أنهم عرضة لترك التعليم الرسمي بعد إنهاء المرحلة الثانوية.

الطلاب الخجولين اضغط هنا أو الذين لا تربطهم صداقات مقربة مع أقرانهم.

إقرأ أيضاً: كيف تجعل أطفالك يصارحوك بحوادث التنمر المدرسي

يجب على المدرسة أن تضع بعض القوانين الحازمة والصارمة والتي تحدّ من ضرب الأطفال لبعضهم البعض.

مدح وتشجيع الطفل على الاستمرار في مشاركة المشاكل معك (مثل: أنا سعيد جدًّا لأنك أخبرتني بهذا).

الطلاب المتفوقون دراسيًّا؛ إذ يلجأ المتنمرون للطالب المتفوق دراسيًّا بهدف جذب الانتباه لهم بدلًا عنه.

وتابعت قائلة: "بصفتنا طلابا وأولياء أمور، وأعضاء في المجتمع التعليمي ومواطنين عاديين، علينا جميعا دور يجب أن نقوم به في وقف العنف والتنمّر في المدارس".

إهمال الإنسان لمظهرهِ الخارجي وعدم الاهتمام بشكلهِ العام، ولا حتّى بالقيام بواجباته اليوميّة والمنزليّة.

وتُبرز تجربة هذه السيدة حقيقة مؤلمة مفادها أن الأطفال قد يكونون من بين أكثر المتنمرين ضراوة، برغم كل ما يتصفون به من براءة وقلة خبرة بالحياة. فأفعالهم في هذا السياق، قد تكون قاسية بشدة وعنيفة وصادمة، نظرا لأنها تكون أقل تأثرا بالأمور التي تكبح هذا السلوك والمتمثلة في الأعراف الاجتماعية التي نتعلمها في مراحل لاحقة من الحياة، ونتقيد بها تبعا لذلك.

ويُعتبر التنمّر الجنسي – بما في ذلك النكات أو التعليقات أو الإيماءات الجنسية العدائية – ثاني أكثر أشكال التحرّش شيوعا في المدرسة في العديد من المناطق.

Report this page